دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحليالصبيحي يكتب: قانون معدل لقانون العفو العام لسنة ٢٠٢٤؟الإمارات توزع طرودا غذائية في غزةحماس" ترحب بتراجع ترامب عن دعوة "تهجير سكان غزة"ابو طير يكتب : ماذا ستفعلون للأردنيين المحتجزين في أميركا؟3 وفيات و11 إصابة بحادث سير في عمانبالتخصص ريال مدريد يتأهل على حساب أتلتيكو ويضرب موعداً مع أرسنالشاهد جلسة رقابية صاخبة للنواب بعدسة رمتحذير من المعونة الوطنية للاردنيينالفراية يوعز بملاحقة أصحاب خطابات الكراهية وإثارة النعرات العنصريةولي العهد يوعز بإعادة تأهيل مركز صحي جرش الشامل - فيديوالملكة خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطوروزراء خارجية عرب يتفقون مع ويتكوف على مواصلة التشاور والتنسيق بشأن خطة إعمار غزةترامب: لا أحد سيطرد أحدا من غزةالخارجية المصرية: وزراء الخارجية العرب عرضوا خطة إعادة إعمار غزة على ويتكوفماكدونالدز الأردن تطلق عرضاً خاصاً لشهر رمضان ومبادرة لتعزيز روح العطاء لدى الأطفالاعتماد عمان الأهلية مركزًا للأمن السيبراني لاتحاد الجامعات العربيةوفيات اليوم الأربعاء 12-3-2025رئيس الوزراء يبدأ جولة تفقدية في لواء الموقرالتربية تعمم باحتساب العطل الرسمية ضمن الإجازات السنوية إذا وقعت في أثنائها
التاريخ : 2024-02-14

سيناريوهات الحكومه ومجلس النواب

الراي نيوز - كتب : زياد البلوش 


لا شك أن الانتخابات النيابيه القادمه ، ستكون مميزه عن غيرها ، وفقا لقانون انتخاب جديد ، حيث الشباب والمرأه والأحزاب ، ستشكل العناوين الأبرز فيها .

وستجري الانتخابات حسب الإشارات والتصريحات والتي تؤكد أن موعدها في هذا العام ، مع الإشارة إلى أن هذه المرحله مرحله مهمه من عمر الدوله الاردنيه ، تتطلب المشاركه من الجميع . 

فمتى موعد الانتخابات؟..

بداية الأمر ، وبشكل سريع ، نجد أن مجلس النواب الحالي منعقد حاليا في دورته العاديه ، ولا بد من الإشارة إلى أن هذا المجلس من باب الإنصاف من أكثر المجالس تشريعا للقوانين ،

أما فيما يتعلق بموعد الانتخابات القادمه ، فالأمر متعلق بوجود هذا المجلس من عدمه ، ولذلك هنالك عدة سيناريوهات ، حسب توقعي ستكون كما يلي :

*السيناريو الأول : حل مجلس النواب ، خلال الاربع اشهر الاخيره من عمره ، وبذلك استمرار وجود الحكومه الحاليه . 

السيناريو الثاني : حل مجلس النواب ، وفق ما تتحدث به بعض الصالونات السياسيه ، بعد الانتهاء من تعديل قانون الانتخاب وغالبا ما سيكون ذلك بين العيدين ، مع الاشاره الى رحيل الحكومه أيضا .

السيناريو الثالث : وارد أنه بأي لحظه ، ووفقا للوضع السياسي بالاقليم أن يتغير توقيت القرار ، فربما يكون الحل قبل التوقعات ، وربما بعدها ، بالتمديد للمجلس الحالي ، مثلا ،حسب مقتضى الحال .

وهنا يطرح سؤال ، هل الحكومه الحاليه قادره على التعامل مع المرحله القادمه ؟ 
ام أن ذلك يتطلب حكومه جديده للتعامل مع مجلس نواب جديد ، ...جديد في شخوصه ، وفكره ، وتوجهاته ، وصوت الاغلبيه .
مرحله مهمه ، تتطلب الحكمه والحنكه والتروي في صنع القرار .

ولابد من الاشاره الى ان مجلس النواب الحالي ، ورئيسه ، أدار المرحله بعنايه تامه ، رغم التحديات الاقليميه ، والمطالب الشعبيه ، حيث كانت العلاقه بين النواب في أفضل حالاتها ، كما ان العلاقه مع السلطه التنفيذيه ، سارت بشكل متوازي ، فرئيس مجلس النواب ، عدّل اي مسار ربما يقود إلى الاصطدام بين السلطتين ، وأدار المشهد بحنكه وحكمه ، ولاشك أن الجميع شعر بوجود مساحه للحديث لأعضاء السلطتين .

كما أن الكثير من المتابعين أشاروا إلى أن رئيس المجلس ، كان الاسرع في التقاط الرسائل الملكيه ، بالرغم من أنه يحمل هم النواب ، ومطالبهم الشعبيه ، والاعفاءات الطبيه من جهه ، والتشريع والرقابة ، من جهة أخرى ، وبنفس الوقت عمل على احتضان السلطتين معا . 

ومما اقرأ واسمع واشاهد ، فالمرجح أن السيناريو الثاني هو الأقرب ، وبالتالي حكومه جديد قادره على التعامل مع المشهد القادم ، الذي يشير إلى وصول أطياف جديده إلى قبة البرلمان ، عنوانها الرئيسي ، الأحزاب ، والشباب ، والمرأه .

واسأل الله أن يحفظ الوطن ، في ظل الرايه الهاشميه ، وان تكون المرحله القادمه تحمل في طياتها الخير والنجاح ، ولذلك ، ادعو الجميع للمشاركه ، في صنع القرار  .
عدد المشاهدات : ( 2456 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .